
نظراً إلى المهنة المتوارثة من الأجداد لمؤسس ومدير مجلس الإدارة للشركة، فقد كان في تواصل دائم مع المشاريع الإنشائية والصناعية منذ نعومة أظافره ونظراً إلى تعاونه مع شركات حكومية وخاصة وحضوره فيها بوصفه رئيس الورشة بالوكالة، ومدير المشاريع ومعاون المدير التنفيذي وكذلك نظراً إلى مشاركته في العديد من الندوات والدورات التعليمية ذات الصلة بموضوع الإدارة (بما في ذلك دورات إدارة تغطية المخاطر، وإدارة المشاريع والاستفادة من برمجيات الحاسوب و….) ولا سيّما نظراً إلى تصدّيه لمنصب الإدارة في مشاريع جنوب البلاد يتمتّع المدير بقدرات إدارية عالية.
وتتمتّع هذه الشركة بالتعاون مع كوادر متخصصة ومخضرمة ولا تزال تواصل التخطيط لضمّ كوادر جديدة عالية الكفاءة.
وخير دليل على حسن أداء الكوادر الأعزاء هو الاستمرار في التعاون معهم بشكل دوام جزئي ودوام كامل خلال سنوات طويلة.
إنّ رؤية مدراء المشاريع وأداءهم المنبثقة من السياسات والخطط المحددة من قبل المدير التنفيذي للشركة، تتطابق مع العلم الحديث في العالم ويقومون بتنفيذ المشاريع وإكمالها وفقاً للأركان التسعة لإدارة المشاريع.
نظراً إلى الأهمية البالغة للأركان الثلاثة (الزمان، والنفقات والجودة) من الأركان التسعة لإدارة المشاريع وكذلك نظراً إلى وجود الربط بين الأركان الثلاثة وصاحب العمل والمقاول، نتطرق إلى إداء الشركة في مجال التخطيط ومراقبة المشاريع.
التخطيط ومراقبة المشاريع
بالمواكبة مع سائر البلدان والشركات الكبيرة وبعض التشكلات الحكومية بما في ذلك شركة النفط، تقوم الشركة بتوفير أحدث إصدارات لبرمجيات مرتبطة بالموضوع واستخدامها من أجل تنفيذ المشاريع الجارية لها وهي: